أحمد بتار… مؤثر سعودي من مدينة الخبر، بدأت رحلته من اهتمام بسيط بالفن تحول مع الوقت إلى شغف حقيقي ومسار مهني واضح.
لا يرى التمثيل مجرد أداء لمشهد، بل تجربة كاملة تبدأ من قراءة النص وتنتهي بلقطة تلامس مشاعر المشاهد.
يؤمن أن كل شخصية تحمل عالمًا خاصًا بها، وأن مسؤولية الممثل أن يفهم هذا العالم ويمنحه حياة وصوتًا وإحساسًا. لذلك يركز دائمًا على التحضير، البحث، وبناء جانب إنساني حقيقي وراء كل دور يقدمه.
يسعى أحمد لأن يكون جزءًا من المشهد السينمائي السعودي المتطور، وأن يشارك في أعمال ترفع مستوى الدراما وتقدم قصصًا تليق بالجمهور وتعبّر عن الواقع بروح فنية صادقة.
يتميّز أحمد بقدرة طبيعية على ملء الكادر وإيصال المشاعر بدون مبالغة أو تكلف.
حضور هادئ وواثق يجعله مناسبًا للأدوار الإنسانية والعميقة التي تعتمد على التفاصيل الدقيقة.
لا يتوقف عن حضور ورش العمل والتدريب المستمر لصقل مهاراته وتطوير أدواته.
يتعامل مع كل تجربة جديدة كفرصة للنمو، سواء أمام الكاميرا أو على المسرح.
يجيد الانتقال بسلاسة بين الأداء الجاد والأدوار الخفيفة، ما يمنحه مساحة واسعة لتجسيد شخصيات مختلفة.
هذا التنوع يساعده على إضافة روح خاصة لكل دور يقدمه مهما كان نوعه.
يحرص دائمًا على احترام وقت الفريق، دراسة الشخصية، وفهم الرؤية الإخراجية قبل دخول موقع التصوير.
يؤمن أن العمل الاحترافي يبدأ من الانضباط قبل الموهبة.
أعمل دائمًا على تطوير أدائي وبناء أدواتي كممثل قادر على تقديم أدوار متنوعة بصدق ومرونة.
أؤمن أن الموهبة تحتاج إلى تدريب مستمر، وأن كل دور جديد هو تحدٍّ وفرصة لاكتشاف جانب آخر من قدراتي.
من خلال التجربة، الورش، والعمل مع مخرجين مختلفين… طوّرت مجموعة من المهارات التي تساعدني على تقديم أداء حقيقي يصل للجمهور.